عندها لن يصمد قانون الجذب أمام قوة برهان قوانين الاحتمالات. ولا أظن أن مروج قانون الجذب سيكتفي بهذا القدر من الجدال, وغالباً ما سيقوم بصياغة حجته التالية هكذا: أما الأشياء فهي موجودة أصلا و إلا كيف يقول الله عز و جل للشيء و يخاطبه بـ كُن ؟ ! ودا لينك https://cassv147erd4.blog-kids.com/profile